المغرب والجزائر يفتحان حدودهما البرية بشكل استثنائي

فتح المغرب والجزائر حدودهما البرية، الرابطة بين مغنية ووجدة، أمس الأربعاء، بشكل استثنائي، لترحيل وتسليم دفعة جديدة من المهاجرين المغاربة الذين كانوا محتجزين في السجون الجزائرية، و أمضوا عقوبة سجنية بموجب القانون الخاص بدخول الأجانب للتراب الجزائري والإقامة فيها.

ويأتي ترحيل 15 شابا مغربيا، بعد أزيد من أربعة أشهر من الجمود، وتوقف عمليات تسليم المواطنين بين البلدين، بسبب إشكالات مرتبطة بالتفاهم بين البلدين.

ومازال 290 شابا مغربيا في السجون الجزائية ينتظر الترحيل للمغرب، منهم 115 شابا استكملوا الإجراءات القانونية، وينتظرون فرصة للاستفادة من تذكرة العودة.

 

مقالات ذات صلة